prince of darkness Admin
الجنسية : عدد المساهمات : 1777 نقاط : 6218 السٌّمعَة : 0 العمر : 29
| موضوع: العلم يتحدى المرض الصامت: تخيلوا.. فريق طبي يفاجئكم خلال مرضكم !++بعض الأرقام و درجات الحرارة ا السبت فبراير 19, 2011 2:13 pm | |
| تم تصنيع هواتف نقالة صغيرة الحجم متصلة بأقمار صناعية لتحديد مكان المريض
هل تخيلت نفسك يوماً برحلة في الغابة وتجد فجأة فريقاً طبياً أمامك قد أتى لإنقاذك؟
يطلق على مرض القلب "القاتل الصامت"، فالعوامل المسببة هي عوامل صامتة ولا يوجد أي مؤشر خطورة يدل عليها، كما أن النوبة القلبية يمكن أن تصيب الإنسان دون سابق إنذار وربما تقضي على حياته بسرعة لا يمكن تخيلها. ولكن هل يقف العلم مكتوف الأيدي أمام هذا المرض الصامت؟
في ألمانيا تم تصنيع هواتف نقالة صغيرة الحجم متصلة بأقمار صناعية لتحديد مكان المريض. فعند مرور هذا الجهاز على صدر المريض أو قلبه، فإنه يخزن المعلومات المطلوبة ومن ثم يقوم بإرسالها إلى أقرب مركز مراقبة تخطيط القلب ليتدخل إذا استدعى الأمر ذلك. زرع اجهزة تحسس لاسلكية هل تخيلت نفسك يوماً برحلة في الغابة وتجد فجأة فريقاً طبياً أمامك قد أتى لإنقاذك، وذهب العلماء إلى أبعد من ذلك للتخلص من حمل هذه الهواتف وخصوصاً عند السباحة والاستحمام، فقد تمكن فريق من الأطباء في ألمانيا من زرع أجهزة تحسس لاسلكية كهربائية دقيقة في قلبي شخصين مريضين بالقلب، فهذه الأجهزة مزودة بشاشة مراقبة تحت الجلد تسجل نبض القلب على مدار الساعة لمدة ثلاث سنوات وتومض ضوءا أحمراً في حالة اضطرابات ضربات القلب. مجسات الكترونية ولكي ينام مريض القلب وهو مطمئن، يمكن تزويد السرير بمجسات الكترونية تقيس درجة حرارة جسم من ينام عليها ودقات قلبه وترسل بالمعلومات المسجلة إلى جهاز كمبيوتر خاص يقوم بفحص هذه المعلومات وعندما يلاحظ تغييراً في درجة حرارة الجسم مثلاً أو معدل نبضات القلب يرسل هذه المعلومات فوراً إلى طبيب العائلة أو أقرب مركز صحي. هل تخيلت نفسك يوماً برحلة في الغابة وتجد فجأة فريقاً طبياً أمامك قد أتى لإنقاذك، أو كنت نائماً وأوقظك شخص ما لتجده الطبيب، على الأقل هذا ما حلمنا به عندما فقدنا عزيزاً بغمضة عين. هذه الأجهزة لاقت إقبالاً كبيراً في ألمانيا. إن للوقت أهمية كبيرة، ويتجلى ذلك في الاعراض المرضية، ودرجات الحرارة، واليك أخي القارىء بعض منها:
أقل من ثانية: هو الزمنالذي يفصل بين اللحظة التي نشعر فيها بشيء. 3 ـ 4 ثوان: هو الزمنالذي يستغرقه العقل، ولاسيما عند الطفل، لكي يبدأ بالتصرف حال حصول الخطر، حيث يلزم الطفل اربع ثوان ليخرج يده من الماء المغلي. دقيقة ونصف: هذا الزمن كفيل بحدوث حرق من الدرجة الثالثة عند وضع الجسم في ماء بدرجة حرارة 48 . ثلاث دقائق: هذا الوقت يستطيع ان يعمل به المخ دون اوكسجين، وبعدها يتوقف عن العمل. خمس دقائق: زمن كاف لنتأكد من ان الماء الذي تم غليه قد تخلص من فيروس الكبد الوبائي ـ الفئة (أ). خمس عشرة دقيقة: هذه المدة كافية تحت ماء الصنبور البارد لتجنب حالة الحرق. أما درجات الحرارة فهي:
37 ـ 38 درجة مئوية: تمثل هذه الدرجة خطرا على صحة طفل صغير. أربع درجات: وهي درجة الحرارة المثالية التي تسمح بحفظ الطعام بطريقة صحية داخل الثلاجة، وزيادة ارتفاع الدرجة عن اربع من شأنها ان تساعد على تكاثر البكتيريا بشكل سريع. ستون درجة: هي درجة الحرارة التي لابد من ان نضبط السخان عليها لقتل الجراثيم والميكروبات. خمس وستون درجة: هي أقل حرارة يستطيع الانسان ان يطهو فيها غذاءه ذلك حتى يتأكد من خلو الغذاء من أي نوع منالجراثيم الضارة على صحة الانسان. سبعون درجة: يفضل استخدام الكحول عند درجة 70 درجة لتنظيف الجرح. واحد واربعون درجة: وهي احدى علامات الاصابة بالحمى الشديدة. سبع وثلاثون درجة: هي درجة الحرارة الطبيعية لجسم الانسان وهو بكامل صحته، إلا انها قد تختلف قليلا منفرد الى آخر. مئة درجة مئوية: وهي درجة الحرارة التي يصل فيها الماء الى الغليان. | |
|