الريــاضـات الشعبية القتالية
النينجا دو
مفهوم
النينجا دو النينجا دو هو فن قتالي شامل مركز على دراسة أسلوب قتال الشارع
مستنبط ومشتق من فنون النينجا القتالية (النينجوتسو ،النينبو
،الكونينجوتسو ،الكيونوتشي.........الخ).
لمحة تاريخية عن النينجا دو
فنون
النينجا قديمة جدا تعود إلى حقبة زمنية غير محددة مع تأسيس الفنون
القتالية قبل ميلاد عسى عليه السلام وهي في الأصل صينية لكنها تطورت في
اليابان في جبلي إغا ويوغا . ومع دراسة فنون النينجا من طرف الأستاذ دوسن
منصطفى الذي درس عدة فنون من بينها (الكراتي،الكونغ فو،الموي تاي والكيك
بوكسينغ،الفوفينام فيات فوداو.....الخ) أستطاع تطوير مهارات النينجا إلى
فن أقوى وأعنف يتعامل مع كل الأساليب مع التركيز المعمق على فنيات قتال
الشوارع وكانت البداية سنة 1997 لتكلل بتأسيس مدرسة دولية لفن النينجا دو
أواخر 2006. ميزة فن النينجا دو -فن بتعاليم إسلامية لا بوذية -فن يركز
على دراسة قتال الشوارع -فن يتعامل مع كل الرياضات القتالية -أكبر فن به
أسلحة -فن به أساليب جديدة ومميزة أساسيات هذا الفن أساسيات النينجا دو
الأحزمة:
بما
أن النينجا دو أسلوب من أساليب النينجا رغم حداثته وهذا لتأثره الكبير
بالبنية القتالية لفنون النينجا ، ويبقى مشكل الفنون القتالية في تطويرها
لأنها لم ترقى بعد إلى المستوى القتالي لتعامل مع عصرنة وقتنا الحالي وضلت
مرتبطة بعصور مضت وفق بيئة معيشية للإنسان مختلفة تماما عن ماهو عليه الآن
عكس فن النينجا دو الذي يتميز بدراسته المعمقة لمثل هته النقاط والتمرن
الدائم عليها، ويبق النينجا دو محافظا دوما على آداب فنون النينجا والتقيد
بتعاليمات المدارس التي نشأت منها فنون النينجا كلباس النينجا (شينوبي
سوزوكي) والأحزمة وغيرها من التقاليد لكن فن النينجا دو لا يعمل أبدا بتلك
التعاليم البوذية أو أي تعاليم تتنافى مع الدين الإسلامي وأحزمة النينجا
دو تماما مثل فن (النينجوتسو) وهي كتالي:أول يخضع الرياضيون إلى تمرينات
قاسية للإعداد البدني وتستغرق سنتين أو ثلاثة وتكون هنالك اعتبارات
لرياضيين الذين مارسوا رياضات أخرى من قبل ومؤهلين بدنيا يتم إعفائهم من
هاته المرحلة ،ثم بعد ذالك يأتي دور التربص النظري وفيه دراسة لمدة 15يوما
أو شهر لتاريخ وحقائق وأسرار وفلسفة النينجا وبعدها مباشرة يدخل المتربصون
امتحان اجتياز الرتب لنيل الحزام الأبيض الذي يمثل طريق النينجا المسلم
البريء الذي لا يعرف شيء عن تقنيات النينجا دو ويتم الامتحان بالأسئلة عن
ما درسوه وبعد أخذ الحزام الأبيض تكون مؤهلا لممارسة تقنيات النينجا دو
وتدوم الدراسة في الحزام الأبيض شهران أو ثلاثة وفيها يتلقى الرياضي
المهارات القتالية ويتعلم كيف يتحكم فيها ثم يأتي الحزام الأصفر والذي
يعني لمقاتل بأنه قد كسب كنز أو شيء قيم مثل الذهب عليه المحافظة عليه كما
أنه يمثل أيضا الارض التي تتفرع فيها جذور النباتات وهي أساسيات النينجا
دو وتدوم الدراسة ثلاثة أشهر والتعمق في التقنيات والهجمات وتقنيات الركل
والصد وغيرها ثم يأتي الحزام الأخطر الذي يمثل راية الإسلام وأن المقاتل
في الطريق الصحيح ويمثل أيضا أن النبت بدأت تخضر وتروق أي أن أساسيات
اللاعب بدأت تظهر عنده بشكل أحسن من الأول ويتم التعمق أكثر في الدراسة
لتقنيات مع العلم انه كل ما تنال الحزام تدخل عليك تقنيات ومهارات جديدة
ويبدأ في هذا الحزام الدراسة في كيفية بالسكين والدفع من هجمات هذا السلاح
وتدوم الدراسة فيه لمدة شهران ثم يأتي الحزام الأزرق الذي يرمز بنسبة لفن
النينجا دو إلى الماء الذي عليك أن تكون مثله أي لين خفيف هادئ وأحيانا
متجمد صلب قاسي قوي تتأقلم مع أي شيء فلماء يصير بخارا مع النار ويصير
ثلجا مع البرد وهكذا ويرمز كذالك على أن النبت بدات تتجه نحو السماء لكي
تصبح شجرة أي أن مهارات اللاعب نحو الأمام وتتم الدراسة فيه ثلاثة أشهر
ويتعمق أكثر أما الأسلحة الموجودة في هذا الحزام وهي الدفاع ضد العص
القصية بطول مضرب البيسبول وسلاح الشوركين ثم تأتي الحزام الأحمر وهو حزام
يؤهلك إلى تمارين أخرى قوية وفعالة وسريعة لتبدأ العمل وفق المباديء
الأساسية التالية: المهارة ثم التركيز ثم التحكم في الذات ثم سرعة التنفيذ
ثم الفعالية التامة وفيه دراسة لسلاح النونشاكو والتونفا والدراسة فيه من
5 أشهر إلى ستة ويمثل هذا الحزام أن هذا الفن أصبح يسري في مجر الدم ثم
يأتي الحزام الأسود وفيه من تسعة إلى واحد كيو ثم يأتي الدان الأول لتصبح
في الأخير برتبة نينجا ويرمز الحزام الأسود إلى الظلام والهدوء وهذا لأن
الدرجة التي وصلها الرياضي هي درجة مهمة جدة فيصبح هادئ جدا ليس متسرعا أو
متهور ويعرف كيف يقرأ الخصم ويتعامل معه بالعقل والحكمة
رياضة المصارعة
المصارعة
المصارعة: فن من فنون الدفاع عن النفس تتسم بالعنف والقوة والإثارة تجري
بين متباريين يهدف كل منهما إلى طرح خصمه أرضاً وتثبيته وهي واحدة من أقدم
الرياضات التي مارسها الإنسان إذ عثر في مصر على رسوم المصارعة في مقبرة
بتاح حب يرقى تاريخها إلى عام 2500 قبل الميلاد كما عثر أيضاً على نقوشٍ
أخرى في مقبرة بتاح حب بسقارة وفي معبد رمسيس بمنطقة «هابو» بالأقصر. كما
عرف وادي الرافدين هذه الرياضة منذ خمسة آلاف سنة وهذا ما تدل عليه الآثار
التي اكتشفت هناك. أما اليونانيون فقد ادخلوا المصارعة في برنامج الألعاب
الأولمبية العام (708) قبل الميلاد. كما عني بها الرومان أيضاً
والأوروبيون في العصور الوسطى إذ كانت تقام المباريات في المصارعة بين
إبطال من فرنسا وانكلترا. أما في العصر الحديث فقد ادخلت المصارعة إلى
برنامج الدورات الأولمبية الحديثة وهي على عدة أنواع منها ـ المصارعة
الحرة ـ المصارعة اليونانية ـ المصارعة الرومانية. تتألف مباراة المصارعة
من ثلاث جولات مدة الجولة 3 دقائق يفصل بين جولة وأخرى دقيقة واحدة. ويصنف
المصارعون إلى فئات تبعاً لأوزانهم كما في الملاكمة. وللفوز بالمصارعة
الرومانية يقتضي من المصارع أن يجمع عدداً أكبر من النقط، أو أن يفوز بشكل
نهائي عندما يتمكن من تثبيت خصمه حتى يلامس كتفاه الأرض تماماً. أما في
المصارعة الحرة، فإن الأمر لا يختلف كثيراً إذ يفوز المصارع على خصمه إما
بجعل كتفيه يلامسان الأرض لمدة معينة بعد أن يقوم الحكم بالعدد ثلاث مرات
وأن يسجل عليه عدداً من النقاط أو عندما يستسلم الخصم عندما يجد نفسه
عاجزاً عن اتمام المباراة.
رياضة الكونغ فو
كونغ فو
لعبة دفاعية هجومية تهدف إلى الدفاع عن النفس بدون سلاح تتطلب تدريباً
جيداً ومهارةً عاليةً. يعود تاريخها إلى حوالي أربعة آلاف سنة إذ عرفها
الصينيون القدماء. ولهذه اللعبة أصول وآداب لايمكن اتقانها إلا بالتمرين
المتواصل وهي تنطوي على كثير من الحكمة والأخلاق العالية وتدعو إلى نبذ
الحقد والروح العدوانية وعلى اللاعب تحية خصمه قبل وبعد المباراة لأنها
دليل الاحترام ورمز للقوة والثقة بالنفس. وترتكز هذه الرياضة على إطاشة
ضربات الخصم وأضعاف قوته وامتصاص هجماته لتهيئته لتلقي الهجمات والضربات
إذ يعتبر الدفاع هنا مرحلة تحضيرية للهجوم الذي يستهدف أماكن محددة ومهمة
في جسم الخصم وتتطلب هذه المرحلة قوة مهارة في المراوغة لتفادي ضربات
الخصم وبعد ذلك ينتقل اللاعب إلى مرحلة الهجوم عبر صد اللكمات والضربات
الموجهة إليه وتفاديها قبل أن يبدأ بتوجيه الضربات إلى النقاط الحساسة في
جسم المهاجم مستخدماً فيها القبضات المغلقة والمفتوحة والأرجل والمرافق.
رياضة الملاكمة
ذالملاكمة الصورة الفن النبيل كما يحب البعض أن
يسميها، هي فن الدفاع والهجوم بقبضات الأيدي. عرف الإنسان القديم هذه
الرياضة عندما كانت الأيدي وسيلته الوحيدة للدفاع عن نفسه ضد الحيوانات
المتوحشة، وتشير أقدم المصادر التاريخية إلى أن المصريين القدماء قد
عرفوها منذ 400 سنة قبل الميلاد إذ كانت تُعد إحدى تدريبات اللياقة
البدنية الخاصة بإعداد المقاتلين. كما وردت إشارات تاريخية، تفيد أن هذه
الرياضة كانت معروفة لدى سكان وادي الرافدين القدماء حيث تم العثور قرب
بغداد على لوحة تصور رجلين يتصارعان ويتلاكمان يعود تاريخها إلى (1750)
سنة قبل الميلاد. كما أنها كانت معروفة في روما منذ العام (900) قبل
الميلاد إذ كان بعض ملوكهم يقيم مباريات الملاكمة لإشباع شهوته للدم
وللموت وغالباً ما تنتهي المباراة بموت أحد المتلاكمين، وعندما أحتل
الرومانيون بلاد اليونان، أدخلت هذه اللعبة ضمن الألعاب الأولمبية القديمة
التي كانت تقام في أثينا، إلى أن تم إلغاء هذه الألعاب، فأهمل الناس هذه
اللعبة حتى عام (1200) م عندما قام القديس برنارد في إيطاليا بوضع الأسس
الرياضة والأخلاقية والإنسانية لهذه اللعبة، مما شجع كثيراً من الدول على
الاهتمام بها فأنشأ جيمس منج معهداً خاصاً للتدريب عليها بين الأعوام
(1719 ـ 1730) م في إنكلترا، كما وضع (جاك بروتون) عام (1743) م قانوناً
يحد من قوة الملاكمة مما أدى إلى ازدهار هذه اللعبة وانتشارها وفي العام
(1865) م وضع المركيز أوف كوينزبري Marquis of Qneensberry القواعد
والأصول المتبعة في هذه اللعبة. وعادةً ما تجرى المباريات على حلقة
للملاكمة يتراوح طول ضلعها بين 16 قدماً و 20 قدماً ترتفع عن الأرض بمعدل
يتراوح بين 91 سم و 122 سم، تحاط بخطوط من الحبال متوازية الشكل. وتغطى
الأرضية بمادة مطاطية أو أية مادة مرنة لا يقل سمكها عن 1,5 سم ولا يزيد
على 1,9 سم وتجري الملاكمة على عدة جولات مدة كل واحدة منها ثلاث دقائق،
بين كل جولة وأخرى دقيقة استراحة وقد تصل عدد الجولات بالنسبة للمحترفين
إلى 15 جولة وعندما يتمكن أحد المتلاكمين من إسقاط خصمه بالضربة القاضية
فإنه يعد فائزاً بالمباراة كما يمكن الفوز بالنقط التي يحتسبها الحكم
بمساعدة حكمين آخرين وعادة ما تجري المباراة بين متلاكمين متكافئين بالوزن
والعمر لتحقيق العدالة والمساواة بينهما وقد اصطلح على اعتبار الأوزان
التالية في مباريات الملاكمة: وزن خفيف الذبابة لا يزيد على 48 كيلوغراماً
وزن الذبابة من 48 ـ 51 كيلوغراماً وزن الديك من 51 ـ 54 كيلوغراما وزن
الريشة من 54 ـ 57 كيلوغراماً وزن الخفيف من 57 ـ 60 كيلوغراماً وزن خفيف
الوسط من 60 ـ 63,5 كيلوغراماً وزن الوسط من 63,5 ـ 67 كيلوغراماً وزن
خفيف المتوسط من 67 ـ 71 كيلوغراماً وزن المتوسط من 71 ـ 75 كيلوغراماً
وزن خفيف الثقيل من 75 ـ 81 كيلوغراماً وزن الثقيل من 81 ـ 91 كيلوغراماً
وزن فوق الثقيل فوق 91 كيلوغراماً
رياضة الكاراتيه
ذالكاراتيه
هي فن الدفاع عن النفس باليد المجردة تتألف من مقطعينKara وتعني مجردة،
و(te) وتعني يد. وهي تهدف إلى الدفاع عن النفس والسيطرة على الخصم. تشير
المصادر إلى أنها انتقلت من الهند إلى الصين بواسطة الرهبان البوذيين
ومنها انتقلت إلى اليابان على يد رجل يدعى فونا كوشي غيتشين، ثم انتقلت
إلى دول اسيوية أخرى وإلى جميع انحاء العالم. وهي تتطلب مهارات عديدة
كالسرعة والتركيز الذهني والمرونة والصبر. يرتدي لاعبوها أحزمةً مختلفة
الألوان تدل على المراحل التي قطعوها في التدريب وهذه الألوان كما يلي: ـ
الحزام الأبيض: وهو للمبتدئين. 2 ـ الحزام الأرجواني: الدرجة الرابعة. 3 ـ
الحزام البني: الدرجة الثالثة. 4 ـ الحزام البني: الدرجة الثانية. 5 ـ
الحزام البني: الدرجة الأولى. 6 ـ الحزام الأسود: الدرجة الأولى
رياضة الجودو
الجودو
الصورة الجودو تعني الطريقة اللطيفة، فـ (Ju) تعني اللطيف و (do) تعني
الطريقة، وهي أسلوب من أساليب الدفاع عن النفس يهدف إلى استغلال قوة الخصم
واندفاعه للتغلب عليه، اشتقت هذه اللعبة من طريقة دفاعية كان اليابانيون
يطلقون عليها اسم (جوجتسو Jujitsu)، يعود تاريخ هذه اللعبة إلى النصف
الثاني من القرن التاسع عشر وبالتحديد للعام (1880) م عندما قام
البروفيسور (جيغورو كانو Jigoro kano) بممارسة هذه اللعبة وأقدم على إنشاء
ناد خاص بها سمي (نادي كودوكان Kodokan club). وقد انتشرت هذه اللعبة خارج
اليابان في بدايات القرن العشرين إذ قدم بعض اليابانيين عروضاً للجيدو في
مسارح أوروبا ثم شهدت هذه اللعبة تطوراً هاماً عندما قام غنجي كويزدلي
بوضع الأسس والقواعد الخاصة بهذه اللعبة وأنشأ أول جمعية بريطانية للجودو
في العام (1948) م. وقد أدخل تعديلات على هذه اللعبة في العام (1949) م من
قبل «ت ـ ب ـ ليجت» وفي العام (1956) م اقيمت أول بطولة عالمية للجودو حيث
أصبحت تقام كل سنتين. وما لبثت هذه اللعبة أن أُدرجت ضمن الألعاب
الأولمبية وذلك بدءاً من دورة طوكيو عام (1964) م. ويمكن ممارسة الجودو من
قبل الرجال والنساء بغض النظر عن العمر وهذه الرياضة تكسب الإنسان ثقة
بنفسه واتزاناً، وعادة ما يرتدي اللاعبون ملابساً خاصةً عند ممارستهم
اللعبة مع وضع حزام حول الوسط يبين لونه المدى الذي وصل إليه اللاعب في
التدريب ويتدرج اللاعبون ضمن فئتين الأولى تسمى (كيو Kyu) والأخرى تسمى
(دان Dan). أما درجات اللاعبين فتصنف كالآتي: الكيو السادس ولون الحزام
أبيض. الكيو الخامس ولون الحزام أصفر. الكيو الرابع ولون الحزام برتقالي.
الكيو الثالث ولون الحزام أخضر. الكيو الثاني ولون الحزام أزرق.
الكيوالأول ولون الحزام بني. كما تتدرج المستويات بعد ذلك فيتدرج الدان من
الأول حتى التاسع، ويكون لون حزام الدان أسوداً.
رياضة التيكواندو
الرياضات القتالية
مجموعة من الحركات الرياضية تهدف إلى تنشيط الجسم وإكسابه الرشاقة وقوة
التحمل والسرعة يرقى من رياضات الدفاع عن النفس وفن من فنون القتال،
التيكواندو
الصورة رياضة كورية من رياضات الدفاع عن النفس وفن من فنون القتال، وقد
دخلت في إطار الألعاب الأولمبية عام 1980 م. وهي لعبة تعتمد على استعمال
الأيدي والأرجل ضمن قوانين محددة. وهناك أماكن مسموحة للضرب مثل الصدر
والبطن والأقدام. وتحتسب النقاط عند تسديد الضربة التي توجه بقبضة اليد
إلى الصدر بنجاح وبقوة، ونقطة للركلة التي توجه بالقدم إلى الوجه أو الصدر
بنجاح. وفي حال التعادل في عدد النقاط يعين الفائز بناء على قواعد التفوق
وذلك على النحو التالي: ـ تكتيك القدم يفوق تكتيك اليد. ـ الركلة مع
الطيران تفوق الركلة مع الثبات. ـ الركلة على الوجه تفوق الركلة على
الجسم. ـ إذا استمر التعادل يتفوق اللاعب ذو الطابع الهجومي على اللاعب ذو
الطابع الدفاعي. ومن الأخطاء التي يتوجب على اللاعب أن لا يقع بها: ـ
التهرب من القتال بإدارة ظهره لخصمه. ـ المهاجمة بالركبتين. ـ إلقاء الخصم
على الأرض. ـ التحرك دون التوقف. ـ مهاجمة الأجزاء الممنوعة. ـ دفع الخصم
عمداً. ـ مهاجمة وجه المنافس بقبضة اليد.